ما دمت «مجبرًا» فاستمتع، هكذا كنت أقول لشاب أصيب بمرض السكري، فكان يشرب الشاي من غير سكر، ويتأسف على حاله. كنت أقول له: هل إذا تأسفت، وحزنت أثناء شربك الشاي، هل تنقلب المرارة حلاوة؟ قال لا. قلت ما دمت ملزمًا فاستمتع،
أعني لن تأتي الدنيا دائمًا على ما نحب، والعاقل هو الذي يتكيف مع واقعه كيفما كان ما دام لا يستطيع التغيير إلى الأحسن،
نعم عش حياتك لا وقت فيها للهم، تعامل مع المعطيات التي بين يديك، وتذكر إذا لم يكن ما تريد فأرد ما يكون، اقنع بحياتك وما أعطاك إياه ربك، فوالله إنَّك لقادر على أن تخلق السعادة من وكر التعاسة، فقط املأ قلبك بالرضا
الدكتور محمد العريفي
من مدونة http://rana-a.tumblr.com/
من مدونة http://rana-a.tumblr.com/
جميلة جدا الكلمات والاسلوب بطرح الموضوع
ردحذفلاتحرمينا جديدك
حفظك الله اينما كنتي
تقبل تحياتي ,,
الاجمل هو وجودك هنا بوبي
ردحذفوكم يسعدني قراءتك لكلماتي
اتمنى لك قراءة ممتعة
وشكرا لك : )